حياتهما دائما تحت المجهر ..أضواء الإعلام دائما
مسلطة عليهما وعدسات "الباباراتزي" تطاردهما في كل مكان لذا ومنذ اليوم
الأول من الإعلان عن ارتباطهما لاحقتهما الشائعات وأبرزها الخلافات الحادة
واقتراب حدوث الطلاق وعلى الرغم من طبيعته الخجولة جدا ورفضه الإدلاء او
الظهور لوسائل الإعلام الا انه أحيانا يجد نفسه مضطرا ان يصرح من حين لأخر
نافيا تلك الشائعات الهدامة التي ترغب في النيل منه ومن زوجته .
وقد
حرص رجل الأعمال أحمد أبوهشيمة على التأكيد على انه يعيش مع زوجته الفنانة
اللبنانية هيفاء وهبى حياة مستقرة، وأن بينهما أشياء مشتركة كثيرة وحينما
يكونان سويّا يسافران للنزهة ويتحدثان فى أي شيء بعيدا عن مشاكل العمل
خاصة وأن طبيعة عمليهما مرهقة جدا وتمثل ضغطا على حياتهما.
وأضاف
ابوهشيمة في حواره لبرنامج " الحياة والناس" الذي تذيعه قناة الحياة أن
زواجه بهيفا لم يكن مفاجأة أبدا، وأن قصة حبهما التى دامت 3 سنوات لم تكن
سرا، وكل من يعرفونهما يعلمون بها، وأن زواجهما كان نهاية طبيعية لها
نافيا ان ان يكون قد ركع على قدميه وهو يطلب يد هيفاء للزواج كما يحدث مع
بعض النجمات العالميات، معتبرا أنهما أبسط من ذلك.
وأكد
ابوهشيمة انه مستاء وعاتب بشدة على الصحافة المصرية والانتقادات الشديدة
والأرقام الفلكية المبالغ فيها حول تكاليف الزواج وهي امور غير صحيحة على
الإطلاق وأكاذيب لا أساس لها من الصحة مبديا اندهاشه أن يكتب عنه في بلده
مثل هذا الكلام، في الوقت الذي نشرت فيه الصحف اللبنانية عنه وعن هيفاء
كلاما طيبا كثيرا.
وأشار إلى انه لا
يضايقه على الإطلاق ان يكون لزوجته جمهور عريض بل يسعده ذلك لانه يعلم
جيدا ان زوجته نجمة وكثيرا ما يقوم الجمهور باستيقافهما من اجل التصوير مع
هيفاء وهو يرحب بذلك ويكون فخورا وسعيدا بزوجته لأن الناس تحبها وهو يدرك
جيدا أن محبة الناس شيء رائع لا يعوض.
وأكد
ابوهشيمة ان هيفاء "ست بيت " شاطره وطباخة ماهرة ويأكل من يديها أشهى
المأكولات ولاسيما المصرية منها التي تطبخها بمهارة تحسد عليها .